Scroll Top

بريطانيا

الدراسة في بريطانيا

تعتبر بريطانيا من أهم الوجهات الأولى والأفضل لجذب الطلاب الذين يرغبون بالدراسة في الخارج، حيث يتوافد اليها الطلاب من جميع أنحاء العالم لدراسة المجالات المختلفة حيث تتبع نظام عالي الجودة في التعليم. فهى ثاني أكثر وجهة شعبية للطلبة في العالم طبقا لتصنيف الجامعات عالمياً (QS). واعتمد ذلك على جودة التعليم العالي وكفاءة خريجي الجامعات في المملكة المتحدة، حيث يدرس الطلبة على يد أفضل الأكاديميين والخبراء المشهورين. وتعتبر المملكة المتحدة بلد مرحبة للأجانب وخاصة الطلاب الذين يرغبون في الحصول على تعليم مميز.

  • تعتبر بريطانيا ثاني أهم وجهة للطلاب الدوليين بعد أمريكا حيث يأتي اليها الطلاب للدراسة من جميع انحاء العالم وتتعدد الجنسيات العالمية للطلاب. وكانت نسبة الطلاب من الدول التالية هي الأعلى: الصين، الهند، اليونان، إيرلندا، ألمانيا، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، ماليزيا، نيجيريا، هونج كونج، السعودية، الإمارات، ليبيا. وتسعى بريطانيا لاستضافة المزيد من الطلاب الدوليين في كل عام.
  • تحظى بسمعة عالمية في امتيازها الأكاديمي حيث تتميز بجودة وعراقة التعليم وشهاداتها الجامعية معتمدة ومعترف بها عالميا. فهي تتميز بأعلى مستوى تعليمي في العالم حيث تم تصنيف جامعتي أوكسفورد وكامبريدج كأهم وأعرق جامعات في العالم كله. أيضا توفر العديد من المعاهد الدراسية العليا الممتازة المنتشرة في أنحاء بريطانيا، وتوفر فرص عمل كثيرة ومتنوعة للخريجين من أحد هذه المعاهد.
  • تعتبر تكاليف التعليم في بريطانيا متوسطة مقارنةً بالدول الاخرى حيث تتراوح التكاليف الدراسية السنوية ما بين الـ 5: 12 ألف جنيه إسترليني للسنة الواحدة. ويمكن للطالب التوفير من خلال أخذ برنامج دراسي قصير لثلاث سنوات للبكالوريوس عوضاً عن أربع سنوات في أمريكا أو سنة واحدة للماجستير عوضاً عن سنتين في أمريكا. وتعمل السلطة على خفض تكاليف التعليم للطلاب الدوليين من خارج الاتحاد الأوروبي حيث تعتبر التكاليف الأعلى في بريطانيا مقارنة بالطلاب القادمين من دول الاتحاد الأوروبي.
  • توفر بريطانيا فرص عمل بدوام جزئي للطلاب الدوليين أثناء الدراسة بشرط الا تزيد عن 20 ساعة أسبوعياً، وفرصة عمل بدوام كامل في الإجازات. وهذا يمنح الطلاب الدوليين الفرصة بدفع تكاليف التعليم ولكن يجب دفع رسوم السنة الدراسية الأولى وعدم الاعتماد على العمل لدفع التكاليف الدراسية.
  • توفر بريطانيا منح دراسية وقروض للطلاب الدوليين حيث يوجد عدة فرص للحصول على منح دراسية وقروض والتي تساعدهم لتغطية وتمويل دراستهم في بريطانيا.
  • سهولة التنقل بين الدول المختلفة بمواصلات مختلفة بتكاليف منخفضة جداً للطلبة. وهي فرصة رائعة لزيارة مختلف الدول الأوروبية أثناء فترة الدراسة أو في الإجازات.
  • تتوفر بها أكبر مجموعة من دورات اللغة الانجليزية في العالم. وهذه الدورات معتمدة وذات كفاءة عالية وبتكلفة معقولة، حيث يتم تدريس اللغة الإنجليزية في فصول دراسية ومع مدربين مؤهلين. ويشجع الطلاب على ممارسة اللغة بشكل دائم في الحياة اليومية في الشوارع المحلات التجارية و مع السكان المحليين و أعضاء مجتمعاتهم.
  • جودة الخدمات العامة في الجامعات من حيث (الطعام الصحي المتميز والمراقبة التأمين الصحي الشامل والسلامة المتبعة من قبل الجامعات والسكن ذو الخدمة المرفهة من قبل الجامعة).
  • اعتدال المناخ العام في بريطانيا حيث يسودها طقس بارد شتاءاً ومعتدل صيفاً.
  • تعتبر بريطانيا البلد الام للغة الانجليزية وتتميز بنظامها التعليمي العالي، حيث تحتوي على المئات من الجامعات المصنفة عالمياً. ولهذا يتوافد اليها الطلبة من جميع انحاء العالم، وبالرغم من ان التكاليف الدراسية عالية الا انها تعوض ذلك ببرامج دراسية أقصر.
  • تمتلك الجامعات البريطانية معايير قبولٍ مرتفعةٍ جداً، حيث يتم اختبار الجامعة لمعرفة مدى مواكبتها للتحديات المعاصرة. فلقد كان نظام التعليم العالي في بريطانيا الأساس للعديد من الأنظمة التعليمية في كثير من البلدان لسنواتٍ عديدة.
  • أيا كان المجال والتخصص الذي تريد دراسته، يمكنك أن تجده في بريطانيا، وستجد على الأقل كليةً واحدة او أكثر لمساعدتك في التفوق في مجال خبراتك.
  • ستزودك التجربة التعليمية التي ستتلقاها أثناء الدراسة في بريطانيا بالمهارات اللازمة لما تحتاجه. حيث يتم تشجيعك لتقرأ، تفكّر بشكلٍ مستقل، تساءل وتحلل ما تقرأه وتكتبه. فالعلماء الإنجليز والمعاهد الإنجليزية قد حصلوا على أكثر من 100 جائزة نوبل، فالناس الذين يدرسون الفنون، الأزياء، السينما، التلفاز، وتصميم ألعاب الكمبيوتر يعتبرون من بين الأفضل في العالم في هذه المجالات.
  • تتميز بريطانيا بالتعدد السكاني والتنوع الحضاري واحتضان ديانات مختلفة، فأنت مرحبٌ بك في بلد تعدد الحضارات. فالجامعات الإنجليزية تمتلك خبرة طويلة امتدت لعقود مع الطلاب الأجانب. مما يعني أنّك ستحظى باستقبالٍ رائعٍ منذ اللحظة التي تقدّم فيها طلبك للدراسة في إحدى الجامعات وحتى حصولك على الشهادة التي ترغب بها.
  • سوف تساعدك بعض المنظمات في إيجاد ما يتوجب عليك فعله لتتمكن من الدراسة في بريطانيا. منهم المجلس البريطاني الذي يتابعك في كل خطوة من اختيارك للجامعة المناسبة تقدّمك بطلبٍ إلى الجامعة والاستعداد لتأتي إلى بريطانيا. أيضاً دائرة خدمات التقدّم للجامعات والكليات تساعدك في التقدّم للمعاهد في بريطانيا كلها.
  • سوف تعاملك الجامعة جيدا بعد أن يتم قبولك. ومعظم المعاهد ستساعدك بعد وصولك للانتقال من المطار إلى المكان الذي ستقيم فيه، وحتى أنّ البعض سيوفرون لك مكان الإقامة لأول سنة هناك. وكل جامعة تمتلك جمعية للطلاب الأجانب مما يساعدك في أن تكيّف نفسك مع الحياة في بريطانيا، وتساعدك في التواصل مع الطلاب الأجانب الآخرين.
  • تعتبر تكاليف المعيشة في بريطانيا معقولة ويمكن تحملها ويعتبر التأمين الصحي ضمن هذه التكاليف. فبريطانيا من بين البلدان التي تمتلك نظام رعاية صحية وطني ذو طابع مؤسسي. مما يساعدك على إنقاص تكاليف الرعاية الصحية.
  • تعتبر بريطانيا هي البوابة لأوروبا ويمكنك الحصول على تصريحات للصعود على متن المواصلات العامة في البلدان القريبة من بريطانيا، واستكشاف ما تريده فى هذه القارة. فقط تأكّد من خذ الأوراق اللازمة (مثل جواز السفر)، وخذ أوقات العطل الأسبوعية والعطل الطويلة للتمكن من أن تحظى بتجربة رائعة عند وصولك إلى أوروبا.
  • يحرص أغلب الطلاب الدوليين الراغبين للدراسة في بريطانيا على البقاء فيها بعد التخرج والبحث عن وظيفة مناسبة، حيث شهدت بريطانيا أسرع معدل للنمو في الوظائف بشكل ثابت للسنوات القادمة. مما يؤدى لزيادة فرص العمل المتاحة أمام الطلاب الدوليين ومواصلة حياتهم المهنية على نطاق واسع. بالإضافة الى ذلك فان نوعية الوظائف في بريطانيا لا مثيل لها، خاصة في لندن وادنبره وبلفاست التي تعد محور لمجموعة متنوعة من الصناعات. حيث ان لدى الشركات الكبرى فروع و مقرات في بريطانيا و تسعى إلى توظيف العمال في المجالات البارزة مثل الطب و الاتصالات و الأعمال التجارية و الهندسة. ولكن المنافسة قوية لان العديد من الطلاب يسعون لنفس الهدف في البحث عن مهنة و قيادة حياتهم المهنية في بريطانيا.
  • تعتبر من أعرق وأفضل جامعات العالم حيث تم تأسيسها عام 1209، تخرّج منها 65 عالماً نال جائزة نوبل، وهو أعلى رقم من العلماء والباحثين الذين نالوا هذه الجائزة وتخرج منها مشاهير عديدة مثل العالم المتميز اسحاق نيوتن وستيفن هوكينج وتشارلز داروين وليام هارفي، وماكسويل وطومسون ورذرفورد و 50 بطلاً أوليمبياً بريطانياً، 15 رئيس وزراء بريطاني وغيرهم من الرموز التى لا تُعد. ودائماً ما تكون الجامعة ضمن المراكز الـ 5 الأولى في التصنيف العالمي للجامعات جنباً إلى جنب مع جامعات ستانفورد وهارفرد الأمريكيتين.
  • تضم الجامعة حالياً 31 كلية مستقلة منها 3 كليات للنساء فقط. وتعد هذه الكليات المستقلة والتي تتبع لإدارة الجامعة ذات استقلالية وتحت تصرف علماء الجامعة الذين يحافظون بشكل دائم على استمرار الجامعة على نفس النهج العلمي الذي تتبعه الجامعة. كما أن للجامعة أيضا معاهد بحثية متخصصة حيث هناك تسعة معاهد بحث علمي تقوم بتوفير خدمة البحث العلمي والتطوير. وتشترط الجامعة على الطلبة الذي يريدون الالتحاق بصفوف الدراسة والانتظام فيها التحصيل الأكاديمي العالي الأمر الذي يضمن جودة الخريجين ويتوافق مع متطلبات البحث العلمي وتتميز الجامعة بالتركيز على الرياضيات. وهناك ست دراسات: الآداب والعلوم الإنسانية، العلوم البيولوجية، والطب السريري، العلوم الإنسانية والاجتماعية، والعلوم الفيزيائية، والتكنولوجيا. كل واحدة هذه الدراسات لها مجموعة محددة من الكليات تغطيها، ويمكن للطلاب أيضا دراسة الهندسة المعمارية والتاريخ المعماري وبكلية اللغات يمكن دراسة اللغة الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية وكلية الفلسفة والآداب والاقتصاد والحقوق.
  • نالت مدينة اكسفورد شهرتها الواسعة العالمية بسبب جامعتها العملاقة العريقة وعلى الرغم من عدم معرفة التاريخ الدقيق لتأسيس جامعة أكسفورد، إلا أنه يمكن القول بأن تاريخ جامعة أوكسفورد يعود الى نهاية القرن الحادي عشر تقريبا. أي يعود تاريخ تأسيسها الى أكثر من 900 عام من الخبرة والعلوم والمعرفة حيث يظل حتى الآن الطالب المتخرج من جامعة أكسفورد مثالا للمستوى العلمي والمهارى المذهل على مستوى العالم أجمع لكن هناك أدلة على ان التدريس في جامعة اوكسفورد كان من سنة 1096 وكبرت الجامعة بسرعه من سنة 1167 عندما منع هنري الثاني الطلبة الإنجليز من حضور جامعة باريس.
  • تقع الجامعة في ميدان ويلينجتون وتضم تقريبا حوالي 20,000 طالب وطالبة. وتتكون الجامعة من عدة أقسام متنوعة كالعلوم الإنسانية والطبية والرياضية والفيزيائية وعلوم الحياة والعلوم الاجتماعية وعلوم الهندسة والتاريخ والفنون واللغات والموسيقي والتكنولوجيا والدراسات الإنسانية والأديان والكيماء والأحياء وعلم الجيولوجيا والمحاماة والطب وغيرها.
  • احتلت الجامعة حديثًا المركز الأول في تصنيفين من اهم تصانيف الجامعات البريطانية وهما تصنيف صحيفة الغارديان وتصنيف التايمز. وقد تصدرت أكسفورد هذا التصنيف الأخير للسنة الرابعة على التوالي. وعلى الرغم من المكانة المرموقة التي يحتلها هذان التصنيفان بناءً على معايير الترتيب المتبعة فقد احتلت أكسفورد المركز الرابع في تصنيف التايمز للتعليم العالي والعاشر في التصنيف الذي تعده جامعة شانغهاي جياو تونغ حيث أتت جامعة هارفرد بالمركز الأول.
  • يوجد 44 كلية بداخل الجامعة ويوجد حوالى 38 كلية مستقلة في جامعة اوكسفورد ذات إدارة ذاتية خاصة بها، حيث اعطى نظام الجامعة الجماعي لجامعة اوكسفورد نجاحا كبيرا لها. حيث يتسنى للناس الاجتماع معاً في مؤسسة كبيرة وحتى تخصصات أصغر والعمل معاً لتبادل الأفكار. وتشتهر الجامعة بمرافقها الكثيرة مثل: المكتبة، توفير تكنولوجيا المعلومات، السكن والرعاية والدعم، الرياضة والأحداث الاجتماعية. فهناك عدد قليل نسبيا من الطلاب في كل كلية وذلك لمنح الاهتمام الكافي للتعريف والتطوير الأكاديمي ورفاهية الافراد. كل كلية لها مديرها الخاص، ومجموعة من التابعين.
  • وتحظى متاحف ومجموعات اوكسفورد بشهرة كبيرة جدا في العالم. حيث توفر مصادر لكل العلماء حول العالم، حيث يزورها أكثر من مليون شخص سنوياً. تخرّج منها 27 رئيس وزراء بريطاني وأكثر من 30 رئيس وزعيم لدول العالم و12 قديسًا و20 من رؤساء أساقفة كانتبري و27 من الحائزين على جائزة نوبل.
  • تم تأسيسها عام1826 وتُعتبر أول جامعة تأسست في العاصمة البريطانية لندن وتُعتبر حالياً أحد المراكز الرئيسية للبحوث الطبية الحيوية. وتعتبر ايضا أول مؤسسة تعليمية تُقدم برامجها الدراسية للرجال والنساء بشكل متساوي، وهي جامعة اتحادية ضخمة تتكون من 31 فرع جامعي بين كليات ومعاهد تعليمية. وتقدم أكثر من 3700 دورة دراسية سنوية تغطي تقريباً كل موضوع دراسي جامعي وتشمل عدة مجالات دراسية مثل: علم اللاهوت والطب والقانون والطب البيطري وجراحة الأسنان والهندسة العلوم الموسيقى والآداب وإدارة الأعمال والتعليم والتجارة والعلوم الإنسانية. الجامعة أخرجت 26 عالماً وباحثاً حازوا جائزة نوبل فضلاً عن الكثير جداً من الشخصيات التاريخية المميزة الذين ضافوا كثيراً فى مجالات الهندسة، الموسيقى، السينما، التلفزيون، السياسة مثل المهاتما غاندي، أليكساندر جراهام بيل، جوناثان روس وغيرهم .وهي اول جامعة تؤسس على أساس علماني تماما وتقبل الطلاب بغض النظر عن ديانتهم، وهى واحدة من كليتين يتبعان جامعة لندن عام 1836.
  • تأسست سنة 1907 من قبل الأمير ألبرت زوج الملكة فيكتوريا، ويقع الحرم الرئيسي لكلية امبريال في جنوب كنسينغتون ولديها مقرات أخرى في هامرسميث ، وسيلود بارك ، ورويال برومبتون ، ونورثويك بارك ، وشارنج كروس ، وسانت ماريز ، وواي ، وتشيلستي ، وويست مينستر. يوجد حوالي 12,129 طالب يدرسون بوقت كامل في الجامعة وهي جامعة بحثية عامة متخصصه في العلوم والطب والهندسة وإدارة الاعمال ومجالات الأعمال التجارية والتكنولوجيا، وفيها أول مركز للعلوم الصحية الأكاديمية في المملكة المتحدة، وتعتبر من أفضل المؤسسات التعليمية البريطانية على الاطلاق تتخصص الكلية فى المجالات العلمية والتكنولوجية والطبية ، وقامت بتخريج 14 عالماً وباحثاً حازوا جائزة نوبل، يعود تاريخ تأسيس الكلية إلى القرن الخامس عشر، وكانت مندمجة بشكل كامل مع جامعة لندن إلا أنها استعادت صفتها المستقلة فى العام 2007 بشكل كامل، وتم تصنيف الكلية وفقاً لترتيب التايمز للجامعات الدولية فى المركز الثامن عالمياً.
  • واحدة من أعرق الجامعات البريطانية حيث تم تأسيسها عام1829على يد الملك جورج الرابع، وتعد حالياً موطناً لـ 6 مراكز للبحوث الطبية أكثر من أي جامعة أخرى. حيث تعتبر واحدة من الجامعات الرائدة في مجال البحث والتدريس في العالم ومقرها في قلب لندن. تمنح لطلابها شهادات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه وقد لعبت الجامعة دورًا رئيسيًا في العديد من التطورات التي شكلت الحياة الحديثة. واحتلت المركز الحادي والعشرين وفقًا لتصنيف جامعة قاس العالمية والمرتبة السادسة والثلاثين وفق تصنيف الجامعة العالمية والمركز الثالث والأربعين وفقا للتصنيف عالي السمعة مما يجعلها واحدة من أكثر الوجهات التي يقصدها الطلاب الوافدون للدراسة حيث يدرس فيها أكثر من 28,000 طالب ومن ابرز خرجيها حياة سندى وديزموند توتو وفلورنس نايتينجيل وجون كيتس وفرجينيا وولف وآرثر سي كلارك.
  • الجامعة الغير إنجليزية الوحيدة في هذه القائمة، تأسست سنة 1582 وتقع في مدينة ادنبرة، عاصمة اسكتلندا البريطانية. وتعتبر كواحدة من المراكز الثقافية الرئيسية في المملكة المتحدة. فهى إحدى الجامعات السبع العتيقة في الجزر البريطانية، وواحدة من أعرق وأشهر الجامعات في العالم. لتصبح رابع جامعة اسكتلندية فإن الجامعة لم يكن لها حرم جامعي خاص بها بل كانت ممثلة بعدة مباني في العاصمة الاسكتلندية. وكان أول مبنى خاص بالجامعة نفسها هو (old college) الذي هو الآن مبنى لقسم الحقوق من الجامعة في منطقة (South Bridge).
  • ساعدت الجامعة بسبب تاريخها العريق على انشاء عدد من المباني التاريخية في مركز العاصمة الأسكتلندية منها مبنى اتحاد الطلبة والذي يعدّ الأقدم في العالم (Teviot Row House) الذي تقام به نشاطات شبابية طلابية بشكل مستمر. وفي عام 2011 اتحدت جامعة ادنبرة وكلية ادنبرة للفنون تحت مسمى جامعة ادنبرة. وصُنفت جامعة إدنبرة في المرتبة 23 عالميًا حسب تصنيف QS في عام 2018، تحتل جامعة ادنبرة المرتبة السادسة كأفضل جامعة في أوروبا حسب تصنيف أفضل الجامعات العالمية في الولايات المتحدة، والمرتبة السابعة في أوروبا حسب تصنيف تايمز للتعليم العالي. وضع “إطار التميز البحثي” وهو ترتيب بحثي تستخدمه حكومة المملكة المتحدة لتحديد تمويل البحث المستقبلي جامعة ادنبرة في المرتبة الرابعة في المملكة المتحدة من حيث القوة البحثية، والمرتبة 11 عالميًا. وتتيح جامعة ادنبرة الأسكتلندية لطلابها أكثر من 600 برنامج دراسي في مجالات دراسية مختلفة لمراحل الاجازة والدراسات العليا والدكتوراه.
  • جامعة مانشستر هي جامعة بحثية عامة وتقع في مدينة مانشستر في المملكة المتحدة ويعود جذورها إلى عام 1824، حيث تأسست 1851) ومعهد جامعة مانشستر للعلوم والتقنية (تأسس 1824) وتحوي أكبر حرم جامعي في بريطانيا بعد اندماجها مع جامعة فكتوريا في أكتوبر 2004. فهي إحدى الجامعات البريطانية المرموقة والتي تقع في مدينة مانشستر الإنجليزية، وتعتبر الجامعة من جيل القرميد الأحمر، كما أنها عضو في مجموعة راسل للجامعات ومجموعة N8 للجامعات.
  • وهي إحدى الجامعات البريطانية المرموقة، و قد شُكلت الجامعة عام 2004 من اندماج جامعة فيكتوريا في مانشستر، مع معهد جامعة مانشستر للعلوم والتكنولوجيا وأصبح التشكيل الفوري لمؤسسة جامعة مانشستر كوحدة مستقلة في الأول من أكتوبر عام 2004 . وحصلت جامعة مانشستر والمؤسسات المُكونة لها السابقة على 25 جائزة نوبل أي أكثر من أي جامعة أخرى في المملكة البريطانية، وتُعتبر ثالث أرقى وأعلى جامعة بعد جامعتي كامبريدج وأكسفورد، ومن الحائزين على جائزة نوبل، ومن أشهر خرجيها: أندريه جيم في الفيزياء وكوستيا نوفوسيلوف في الفيزياء وجوزيف ستيغلتز في الاقتصاد.
  • ووفقاً لصحيفة صانداي تايمز فإن جامعة مانشستر تمتع بسمعة هائلة تغطي معظم التخصصات، ولعل أبرزها في مجال علوم الحياة، الهندسة، العلوم الإنسانية ، الاقتصاد، و العلوم الاجتماعية” حيث استقبلت الجامعة عام 2007أكثر من 40000 طالباً وطالبة لدراسة أكثر من 500 برنامج أكاديمي وكان عدد موظفيها أكثر من 10000 موظفاً الأمر الذي جعل من جامعة مانشستر المؤسسة الأكبر في المملكة المتحدة وتقع على موقع كبير جداً. ويحاول الطلاب الفوز بفرصة الالتحاق بجامعة مانشستر أكثر من أي جامعة أخرى في المملكة المتحدة حيث أصبح أكثر من 60.000 طالب في المرحلة الجامعية الأولى لدراسة البكالوريوس فقط.
  • احتلت جامعة مانشستر حسب التقييم الوطني الأول للبحوث المرتبة الثالثة بين الجامعات في البحوث بعد كامبريدج وأكسفورد والمرتبة الثامنة في أوروبا والترتيب 26 على جامعات العالم، وصُنفت أكاديمياً في المرتبة الـ38 في العالم عام 2011 والسادسة في أوروبا وفي الترتيب الخامس في المملكة المتحدة.
  • تعتبر جامعة ليفربول إحدى الجامعات البريطانية العريقة حيث تقع في مدينة ليفربول على الساحل الشمالي الغربي من إنجلترا. وتم تأسيس كلية ليفربول الجامعية عام 1881، ولكن بدأت عملها ككلية عام 1882 بعدد 45 طالب. وفي عام ال 1892 تم افتتاح مبنى فكتوريا الشهير، وفي عام 1899 بدأ تأسيس كلية ليفربول للعلوم الطبية المتوسطية وعين رونالد روس (الذي نال جائزة نوبل عن بحثه في مرض الملاريا) رئيسا للكلية.
  • وهي عضو في مجموعة راسل للجامعات وإحدى الجامعات التي تم تأسيسها حديثاً بالمملكة المتحدة. حصلت الجامعة على الترتيب الخامس والثلاثين بين أفضل الجامعات البريطانية عام 2009 طبقا للصانداي تايمز، وكذلك حصلت على المركز رقم 133 في تصنيف التعليم العالي الأخير لتصنيف جامعات العالي.
  • في عام 1903 تم تحويل كلية ليفربول إلى جامعة بريطانية رسمية. وسرعان ما تطورت الكلية وأنضم اليها نخبه من المدرسين والعلماء الذين أجروا بحوثا ونالوا عليها جوائز نوبل في مختلف العلوم، ومن أشهرهم تشارلز باركلاز الحائز على جائزة نوبل عام 1917 لأبحاثه في مجال أشعة أكس، والسير جيمز تشادويك أيضا في الفيزياء لاكتشافه النيوترون.
  • يوجد بالجامعة أربع مراكز لاتحاد الطلاب في الجامعة وأكثر من 90 نادي وجمعية خاصة بالطلاب لممارسة الأنشطة الخاصة بهم، حيث تم استثمار 160 مليون جنيه في تطوير المرافق الخاصة بجامعة ليفربول. ولها ثلاث فروع وكل فرع منها يضم عددًا من الكليات، فرع ماونت بليزانت، والذي يضم كليات (الآداب- العلوم المهنية- مركز الدراسات الدولية- مكتبة روبارتس ألدهام) ، وفرع سيتي، والذي يضم كليات (العلوم- الهندسة- كلية التربية والتعليم- الصحة والمجتمع- مكتبة افريل روبارتس) ، فرع اي ام مارش، ويضم (كليات التربية والتعليم- الصحة والمجتمع- مكتبة- مرافق رياضية).

 

مميزات جامعة ليفربول للطلاب الدوليين:

  • يدرس في جامعة ليفربول حوالي 22 ألف طالب دولي من أكثر من 100 دولة، ولذلك:
  • تؤهل الجامعة طلابها للحياة المهنية حيث يتم تصميم الدورات بها على حسب المهن التي سيعمل الخريجون بها.
  • تحظى برضا الطلاب وتقدم تعليم عالي الجودة في بريطانيا.
  • تقوم الجامعة بدعم الطلاب المتميزين ويقدمون الإنجازات.
  • تقدم الجامعة لطلابها الدوليين خدمة التدريس  في أعلى مستوياتها.
  • تقدم الجامعة للطلاب الدوليين دورات خاصة لمساعدتهم في إتقان مهارات اللغة الانجليزية.
  • تعقد الجامعة جلسات تعريفية خاصة للطلاب الأجانب الجدد.
  • تكفل الجامعة لطلابها خدمات الإقامة السكنية، وذلك من خلال عقد شراكات مع مقدمي هذه الخدمات الذين يتمتعون بالمصداقية والسمعة الجيدة.
  • يعيش الطلاب الوافدون الملتحقون بجامعة ليفربول تجربة علمية وحياتية حية مثيرة من خلال احتكاكهم بالثقافات المختلفة التي تحتضنها مدينة وجامعة ليفربول.
  • هي إحدى الكليات التابعة لجامعة لندن الفيدرالية في العاصمة البريطانية حيث تأسست عام 1895 من أموال تركها هينري هنت هتشينسون قبل وفاته وخصصها لخدمة أهداف الجمعية الفابية بالطريقة المناسبة التي يراها أمناء الجمعية، ويُقدر هذا المبلغ ب10.000 باوند. وأصبحت تابعة لجامعة لندن منذ عام 1900 لتكون كلية للاقتصاد. وبدأت الكلية بمنح الدرجات العلمية منذ عام 1902، وتعتبر كلية مختصة تصف نفسها بأنها «المؤسسة التعليمية الرائدة على مستوى العالم في البحث والتدريس في العلوم الإنسانية». وهي عضو في مجموعة راسل للجامعات ورابطة الجامعات الأوروبية ورابطة جامعات الكومنولث ومنظمة جامعات المملكة المتحدة وجمعية كليات الإدارة الأوروبية والشركات الدولية ومنظمة الكليات المختصة بالشؤون الدولية.
  • وأصبحت في قائمة أفضل الجامعات البريطانية منذ عام 2007 حيث تحسّن تصنيفها العالمي بشكل ملحوظ خلال السنوات الماضية لتصبح في المركز 36 وفق تصنيف QS، واحتلت المركز الثالث على مستوى الجامعات البريطانية وفق تقييمات 2014 لصحيفة الصنداي تايمز ودليل الجامعات الشامل. ومن أشهر خرجيها ١٣ عالماً حصلوا على جائزة نوبل وحوالي ٢٨ من رؤساء الدول والحكومات في العالم. جورج برنارد شو وبيرت راند راسل ورالف بنش وبول كروجمان وغيرهم.
  • ولقد ركزت الكلية على البحث العالمي ولم تقتصر على الدراسة والابحاث في بريطانيا بل امتدت حتى حدود الدول الاوروبية لتكون مركزا عالميا للبحث في العلوم الاجتماعية، ومن يحصل على شهادة من تلك الجامعة تتمناه أي مؤسسة مصرفية أو بنك أو أي شركة خاصة حيث تستقطب شركات المحاسبة والبنوك الاستثمارية وشركات القانون والاستشارات خرجيها ويطلق على الكلية اسم «حضانة البنوك الاستثمارية» حيث يتوجه اليها 30% من خرجيها للعمل في المجال المصرفي والخدمات المالية والمحاسبة لأنهم يدرسون بدرجة علمية عالية، فهم على درجة عالية من المهارة الأعمال المصرفية.
  • وهي الجامعة الوحيدة في بريطانيا التي تقتصر على تدريس هذه المجالات دون غيرها. وتقدم الكلية حوالي 140 برنامجا في درجة الماجستير في العلوم، وأربعة برامج ماجستير إدارة عامة ودرجة الماجستير في القانون، و30 برنامجا لدرجة البكالوريوس/الماجستير في العلوم. كما تمنح درجة البكالوريوس في القانون ولديها أربعة برامج بكالوريوس أخرى، ويبلغ عدد طلاب كلية لندن للاقتصاد حوالي 8 ألاف طالب سنوياً ومن جنسيات مختلفة. ويوجد بالكلية مكتبة تسمى المكتبة البريطانية للعلوم السياسية والاقتصادية، وهي تعتبر أكبر مكتبة على مستوى العالم تختص بمجالات الجامعة.
  •  
  • تأسست جامعة وارويك في عام 1965، ولا تقع فى وارويك كما يظن الجميع بسبب اسمها بل تقع في كوفينتري، وتعتبر الجامعة مؤسسة تعليمية بحثية عامة حيث تتكون من أربعة كليات: الآداب، الطب ، العلوم ، العلوم الاجتماعية، وتضم 29 قسما أكاديميا وأكثر من 50 مركز من مراكز البحوث والمعاهد ، وقامت الجامعة بتخريج العديد من الموسيقيين والساسة والعلماء والباحثين في العديد من المجالات. يبلغ عدد الطلاب الدوليين بها حوالى 20٪ من طلابها. وتوفر الجامعة الإقامة لجميع الطلاب في العام الأول داخل الحرم الجامعي.
  • تعتبر جامعة وارويك واحدة من الجامعات العريقة في بريطانيا وتحظى بشهرة عالمية ومعترف بها في تميزها بمجال البحث العلمي والتدريس والأفكار الجديدة، وارتباطها بمجال الأعمال والصناعة. ويأتي ترتيبها ضمن العشرة الأوائل في جداول تقييم جامعات بريطانيا وتتوفر للطلبة إمكانية الدراسة في قاعات خاصة بالمحاضرات والمنتديات الدراسية المزودة بأحدث الإمكانات والوسائل التكنولوجية وكذلك الخدمات الدراسية. وتحتوي المكتبة المؤثثة حديثًا على أكثر من مليون مجلد مطبوع، وأرشيفات بطول 10 كيلومترات. ويكرس المكتب الدولي في جامعة وارويك نفسه لخدمة جميع الطلاب الأجانب بما في ذلك خدمة الهجرة، والدردشة الأسبوعية المباشرة، وبرنامج التوجيه الرائع، وكذلك نصائح عن الالتحاق بالكلية.
  •  
  • تأسست الجامعة عام 1905، وتحظى بسمعة عالمية في التفوق البحثي، حيث يدرس طلابها على أيدي أشهر الأكاديميين. تقع الجامعة في أحد أكثر المدن الطلابية شعبية في المملكة المتحدة، وهي عضو في مجموعة راسل المرموقة بأكثر من 99% من الأبحاث المعترف بها دوليًا. ويتم التصويت على اتحاد طلاب جامعة شيفيلد على أنه الأفضل في المملكة المتحدة/بريطانيا لمدة تسع سنوات متتالية وفق استطلاع تايمز للخبرة الطلابية في مرحلة التعليم العالي 2017 واستفاد الاتحاد مؤخرًا بترميمات بلغت قيمتها 21مليون جنيه إسترليني. ويحتوي على أكثر من 350 جمعية طلابية وأكثر من 50 نادي رياضي ويدبر مجموعة واسعة من الفاعليات التي تستخدم الطلاب كعنصر أساسي لها طوال العام الدراسي. وتحتل الجامعة أيضًا المركز الأول في مجال الخدمات المكتبية في المملكة المتحدة (استطلاع تايمز للخبرة الطلابية في مرحلة التعليم العالي 2017) ولديها أكثر من 1.4 مليون كتاب وأقراص فيديو ومجلات ومطبوعات. تفتح مكتبة إنفورمايشن كومنز أكبر مكاتب شيفيلد أبوابها 24 ساعة على مدار اليوم.
  • تحظى جامعة شيفيلد بمجتمع دولي قوي حيث تضم أكثر من 8 آلاف طالب دولي من 150 دولة مختلفة، وأطلقت الجامعة حملة (نحن جامعة دولية) وهى الأولى من نوعها لدعم الطلاب الموهوبين والمتميزين من جميع أنحاء العالم للالتحاق بالدراسة في بريطانيا، وتحظى تلك المبادرة حاليًا بدعم 160 جامعة وكلية حول العالم.
  •  
  • تأسست الجامعة عن طريق جامعة أوكسفورد عام 1892 وحصلت على ترخيصها الملكي في عام 1926 وتقع بالقرب من مدينة لندن، وأصبحت جامعة ريدينغ مقر يحمل صلات قوية بالأعمال، كما راجت سمعتها فيما يتعلق بالبحث وجودة التعليم. حيث تم تصنيفها ضمن أفضل 200 جامعة على مستوى العالم طبقاً لتصنيف QS للجامعات في العالم عام 2018.
  • وتقوم باستقبال الطلاب الدوليين ووصل العديد من طلابها إلى مراكز مهمة حول العالم. حيث يبلغ عدد طلابها حوالي 17ألف طالب، منهم حوالى أكثر من 4 الاف طالب دولي قدموا من 130 دولة الأمر الذي يجعل ريدينغ مكاناً نشطاً ومحبوبا للدراسة حيث يمكن للطلاب الاختيار من بين أكثر من 350 منهجًا خاصًا بالطلاب والخريجين، ويتم الاعتراف بما نسبته 98% من الأبحاث التي يتم إجراؤها في الجامعة دوليًا.
  • وتقدم الجامعة منحاً للطلاب من أجل المساعدة في الرسوم والتمويل، حيث تقدم منح تشيفننج الدراسية للطلاب المتميزين الذين يعدون قادة نابغين في المستقبل في مجموعة من المجالات. ويتلقى برنامج المنحة الدراسية التمويل من وزارة الخارجية البريطانية و يضم أكثر من 44000 خريج حول العالم.
  •  
    • هي واحدة من أهم مؤسسات التعليم العالي التي تركز على البحوث في بريطانيا حيث يدرس بها حوالى18 طالب وتعد من أكبر الكليات في جامعة لندن تتعدد بها التخصصات وتقدم مجموعة واسعة من البرامج في مجال العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية والقانون والطب وطب الأسنان والعلوم الهندسية كما حازت المؤسسة على إحدى المراكز العشرة الأولى في الدراسات العليا بصفة مستمرة وحازت على المرتبة 113 وفقًا للتصنيف العالمي للجامعات في عامي 2016- 2017.

تكاليف الدراسة في الجامعات بريطانيا:

  • عندما يتم تأكيد قبول الطالب في الجامعات والكليات البريطانية يو سي ايه إس (UCAS)، يقوم الطالب بتقديم طلب للحصول على تأشيرة الفئة 4، ويجب عل الطالب اجراء هذه العملية على الانترنت قبل ثلاثة أشهر من بدء دراسته ع الأقل.
  • وجود جواز سفر ساري المفعول يغطي فترة الدراسة.
  • الشهادة العلمية باللغة الإنجليزية وتكون مصدقة من الخارجية.
  • تقديم 4 صور شخصية حديثة وواضحة من الأمام والخلفية بيضاء ومستوفية المعايير.
  • رسالة قبول او خطاب يثبت تسجيل اسمك في احدى الجامعات البريطانية المعترف بها.
  • ضرورة ملء نموذج طلب الفيزا بالكامل وإرفاقه مع باقي المستندات الرسمية الخاصة.
  • كشف الدرجات الجامعي للدرجة الأكاديمية السابقة أي سجل به السيرة التعليمية كاملة، وجميع المؤهلات الاكاديمية التي حصلت عليها سابقاً.
  • تقديم شهادة ميلاد باللغة الإنجليزية.
  • وجود اثبات او ورقة بنكية أو كشف حساب بنكي باسم الطالب او باسم المتكفل بالدراسة ويفضل ان يكون بقيمة 20 ألف دولار. وتقديم أوراق الحوالة المالية المرسلة الى بريطانيا الى معهد اللغة او الى الجامعة.
  • كشف طبي لإثبات خلو الطالب من مرض الإيدز وخلوه من الأمراض المعدية بشكل عام.
  • شهادة حسن سلوك من الداخلية وكشف البصمة الذي يتم عمله في مركز التقديم.
  • تذكرة سفر ودفع رسوم التأشيرة/الفيزا وعمل تامين سفر لمدة 8 أشهر.
  • من مميزات الدراسة في بريطانيا أنه يوجد نظام تقديم مركزي للدراسة الجامعية، فيمكنك بسهولة التقديم بكل سهولة عبر الموقع الرسمي UCAS وذلك عبر التسجيل في الموقع واتباع الخطوات الموجودة عليه للتقديم.
  • أن يكون الطالب قد أتم 18 عام وأنهى بالفعل مرحلة التعليم الثانوي في بلده الأم ووجود نسخة عن شهادة المرحلة الثانوية ثم شهادة المرحلة التمهيدية /مرحلة التأهيل لدخول الجامعة في بريطانيا.
  • اثبات إتقان اللغة الإنجليزية مثل اجتياز اختبار IELTS أو TOEFL، والحصول على علامة 6 كحد أدنى في اختبار الآيلتس (IELTS 6.0) أو أعلى للقبول في إحدى الجامعات البريطانية.
  • اثبات وجود حساب بنكي شخصي أو باسم ولي الأمر.
  • ارقاق رسالة توصية وصورة من جواز السفر.
  • ارسال طلب الحالة الشخصية التي يتم فيه توضيح سبب اختيار الجامعة واختيار اختصاص معين ومعلومات شخصية وغيرها بما لا يقل عن 500 كلمة.
  • من مميزات الدراسة للحصول على درجة الماجستير في بريطانيا أنه يمكنك الحصول عليها في سنة واحدة فقط، على عكس باقي دول العالم والتي ينالها الطالب بعد عامين دراسيين متواصلين.
  • على الطالب أن يكون قد أتم دراسة البكالوريوس.
  • معظم دراسات الماجيستير في إدارة الأعمال تتطلب عامين أو ثلاثة من الخبرة في العمل الإداري.
  • للطلاب الذين لم يكملوا دراسة البكالوريوس أو درسوا في معاهد متوسطة يمكنهم التقدم ولكن عليهم إكمال برنامج التأهيل للماجيستير MQP في كلية خاصة.
  • اثبات إتقان اللغة الإنجليزية مثل اجتياز اختبار IELTS أو TOEFL، والحصول على علامة 6.5 في اختبار الآيلتس (IELTS 6.5) أو أعلى حسب الاختصاص والجامعة نفسها.
  • تعبئة نموذج الطلب بالكامل وارفاق نسخة عن شهادة البكالوريوس وكشف علامات.
  • كشف حساب بنك شخصي أو باسم ولي الأمر وصورة من جواز السفر.
  • ارسال رسالتين توصية من أساتذة الجامعة.
يمكن التقديم لبعض المجالات التعليمية باستخدام UKPASS المقدمة من الموقع الرسمي يو سي ايه إس UCAS، ولكن بعض المجالات الأخرى تتطلب التقديم عبر التواصل مع الجامعة مباشرةً من خلال موقعها وارسال الاتي:
  • خطاب يوضح لماذا ترغب في الدراسة في بريطانيا
  • إرفاق المستندات التي توضح مؤهلاتك الدراسية السابقة.
  • صورة من جواز السفر.
  • الغرض من البحث بالنسبة لطلاب الدكتوراه.
  • السجل الجنائي.
  • إذا كنت تنوى لتعلم اللغة الإنجليزية في بريطانيا فنحن في (إي – بي) للدراسة فى الخارج نسعى لتقديم المساعدة والاستشارة الشخصية حول خيارات وفرص الدراسة، ونقدم أيضاً أحدث المعلومات حول الدورات، ومعاهد اللغة الإنجليزية، والتأشيرات والسفر لجعل تجربة الدراسة مفيدة وممتعة للطلاب. حيث يوجد في بريطانيا الكثير من مراكز تعليم اللغة الإنجليزية، وذلك جعل المنافسة بينهم كبيرة جدا لتوفير أفضل تجربة وخدمة للطلاب الدوليين وهنا تكمن مهمتنا في (إي – بي) للدراسة فى الخارج بتحديد وتقديم الاستشارة والمساعدة الممكنة للطلاب الدوليين حتى يتمكنوا من الاستفادة من هذه التجربة من جميع النواحي، ولا تقتصر مراكز تعليم اللغة فقط على تعلم اللغة الإنجليزية، ولكن توفر أيضا انشطة ترفيهية للطلاب تقوم بها مثل القيام برحلات للتعرف على المدن والثقافات البريطانية، فنحن معك لتقديم المساعدة الممكنة للطالب.
  • تعتبر تكاليف دراسة اللغة الانجليزية في بريطانيا معقولة نسبيا بالمقارنة بالدول الأخرى، حيث تستطيع الحصول على قبول شامل للغة مع رسوم التسجيل والدراسة بشكل اسبوعي، حيث تبدأ تكاليف الدراسة من 160 وقد تصل الى 320 جنية استرليني اسبوعيا، أو بإمكانك الحصول على قبول شامل لمدة ثلاثة شهور وهي الأفضل نسبيا بقيمة تتراوح بين 2200 الى 3500 جنية استرليني، وذلك حسب أفضل المعاهد المعترف بها و قد تختلف الاسعار طبقاً للفروقات بين المعاهد.
  • تضم المعاهد المعتمدة أفضل المدرسين المعتمدين ويكونوا على درجة عالية من التعليم لتحقيق الهدف التعليمي و توفير الخدمة الأمثل للطلاب وتقديم التجربة بالكامل و المساعدة في تطوير مهارات الطالب في اللغة الإنجليزية مهما كانت احتياجاته أو مستواه الأكاديمي ومن أعرق هذه المعاهد معهد كابلان, معهد إي أف (EF), إل. إس. آي, معهد اي سي (EC), معهد أمباسي, وغيرها من المعاهد البريطانية الشهيرة والمتواجدة في جميع المدن البريطانية.
  • نستطيع في (إي – بي) للدراسة فى الخارج تأمين الحصول على الفيزا للطلاب الراغبين بالسفر لدراسة اللغة الانجليزية بمدة زمنية لا تتجاوز الاسبوعين، وهي الفيزا السياحية للراغبين بالدراسة لمدة تقل عن 12 شهر، حيث يجب أن تتوفر لدينا صورة عن جواز سفر ساري المفعول لمدة 6 أشهر ورسوم الحجز المبدئية، بالإضافة الى وجود شهادة بنكية او ضمان مالي، ومعلومات عامة حولك، مع مراعاة أن بداية الدراسة للمعاهد البريطانية هي كل يوم اثنين من بداية كل اسبوع.
  • ويمكننا تأمين قبولات اللغة خلال يومين او أكثر بالإضافة إلى حجز السكن داخل المعهد أو الإقامة مع عائلة أمريكية طوال فترة الدراسة خلال ايام معدودة.
  • يتوفر العديد من خيارات السكن في بريطانيا سواء داخل المعهد او الجامعة او خارجه او مستقل الا ان معظم الطلاب القادمين لدراسة اللغة يفضلون السكن مع عائلة بريطانية حتى يتم الاستفادة من التخاطب مع افراد هذه العائلة لتحسين لغتهم الانجليزية بالإضافة الى التعرف على عادات وتقاليد الشعوب البريطانية وبناء علاقات صداقة مع العائلة والحفاظ على تعزيز روح الثقة والمبادرة للطلاب باختلاطهم بمجتمع حضاري ومنفتح, هنالك العديد من الأسر البريطانية التي ترحب بالطلاب العرب وخصوصا السعوديين وتعتبرهم كجزء من اسرهم مع مراعاة الأكل الحلال وغيرها من التفاصيل.
Open chat
مرحبا
كيف يمكننا مساعدتك