Scroll Top

استراليا

الدراسة في استراليا

تقع قارة استراليا على جزيرة وتعد موطنا لمجموعة متنوعة من البيئات والاحياء مثل الكنغر والابيس وغيرها أصحاب الثقافات والمؤسسات التعليمية التي تجذب الطلاب من جميع أنحاء العالم لهذه القارة المتحدثة باللغة الإنجليزية وبلد محبي ركوب الأمواج في جنوب المحيط الهادئ. وتعتبر استراليا من أكثر الوجهات الدراسية التي تجذب الطلاب للدراسة بها خاصة الذين يبحثون عن التعليم العالي والاستقرار والهجرة لبلد يرحب بالخبرات والكفاءات العلمية، لذلك أكثر من 30% من الطلاب المغتربين للدراسة خارج أوطانهم يدرسون في أستراليا، وهي من أفضل البلاد الرائدة في المجال الأكاديمي وخدمات دعم الطلاب والتقنية العالية والحصول على المؤهلات العلمية المعترف بها دولياً بالإضافة الى الرقي بالتعامل في الأوساط الاجتماعية

  • تعتبر أستراليا واحدة من أفضل الدول في العالم للعيش فيها، بناءً على تقييم الأمم المتحدة المبني على الانجازات العلمية، ومستوى المعيشة، والدخل القومي وأسلوب الحياة العام فيها. فمستوى المعيشة في أستراليا هو ضمن أعلى مستويات المعيشة في العالم. ولكن تكاليف المعيشة والتعليم هي أقل بكثير من أمريكا وبريطانيا.

  • تحظى باعتراف عالمي فشهاداتها ودرجاتها العلمية معترف بها عالميا، سواء على المستوى الجامعي والدراسات العليا او المعاهد والكليات او المجال التقني.

  • يعتبر نظام التعليم الاسترالي ضمن أفضل الانظمة عالميا، بالإضافة الى أن التكاليف الدراسية بها منخفضة مقارنة بالدول الاخرى الناطقة باللغة الإنجليزية.

  • توفر فرص عمل كثيرة ومتنوعة للخريجين في أستراليا، فعندما تنهي دراستك في أحد المؤسسات التعليمية الأسترالية فأن فرصتك للعمل داخل استراليا كبيرة ومفضلة على غيرها.

  • تعتبر أستراليا من الدول الآمنة والمستقرة سياسيا وأمنيا، فلديها الكثير من القوانين لحماية حقوق السكان بها، ومعدل الجرائم منخفض حيث سنت قوانين صارمة لمراقبة الأسلحة النارية لتوفير بيئة آمنة في رعاية الطلاب الدوليين، فهي دولة مسالمة سياسيا من الداخل والخارج.

  • هي بلد مضيافة وشعبها ودود ويرحب بالاختلافات حيث تقبل جميع الأديان وترحب بالتنوع الثقافي ولديها سياسة تشجع على اختلاف وتعدد الجنسيات وتشجع على زيادة اعداد الطلاب القادمين من الخارج والدراسة الدولية.

  • أستراليا هي بلد متعددة الثقافات ومتنوعة الحضارات. بالإضافة للسكان الأصلين في أستراليا، فقد رحبت أستراليا خلال القرن ونصف الماضي بالملايين من المهاجرين القادمين من جميع دول العالم. ولذلك قامت هذه الدولة على التنوع الحضاري. مما جعل لها طبيعة خاصة.

  • يوجد بأستراليا العديد من المؤسسات التعليمية حيث تشمل على 43 جامعة، 40 منها ممولة من قبل القطاع العام وجامعتين من جهات دولية والأخيرة من مؤسسة خاصة، تقدم هذه المؤسسات دورات وشهادات متنوعة، بحيث يُمكن للطلاب الأجانب العثور على المدرسة ومجال الدراسة المناسب لهم بسهولة ويُسر ويساعدهم على العثور على أفضل البرامج التي ستقودهم لتحقيق الدرجات العلمية التي يرغبون فيها من بين هذه المؤسسات. كما تقدم جامعات مثل جامعة سيدني مجموعات متنوعة وواسعة من الدورات والبرامج العالمية، تمتد في 12 كلية ومدارس داخل الجامعة.

  • تُقدِّم المؤسسات التعليمية في أستراليا. ويُمكن للطلاب المفاضَلة بين الجامعات، والتعليم المهني، والتدرُّب على اللغة الإنجليزية. وإذا لزم الأمر، فمن السهل على الطلاب التنقُّل بين مُختلف مستويات التأهيل الدراسي ومختلف المؤسسات التعليمية.

  • تحتل أستراليا المرتبة 15 في تصنيفات انظمة التعليم العالمية، مما أدى الى جذب اعداد كبيرة من الطلاب للمشاركة في البرامج الجامعية ذات الشهرة العالمية ونيل الدرجات التي تضمن أعلى المناصب الوظيفية في العالم.

  • يمكن للطالب الدولي الحصول على وظيفة بسهولة حيث يسمح للطلاب بالعمل بدوام جزئي أثناء فترة دراستهم في البلاد ويمكنهم ايضا الالتحاق في وظائف في الحرم الجامعي أو في المكاتب الخاصة والإعدادات في المناطق المحيطة بالجامعة، حيث تقوم الحكومة بتوفير تأشيرة عمل للطلاب التي تسمح للطالب ليعمل 20 ساعة كل أسبوع تبدأ من يوم الاثنين مما يسمح لهم بتوفير تكاليف معيشتهم. وهناك أيضًا إمكانية للحصول على منح دراسية، والتي يُمكن أن تُساعد في تخفيض تكاليف الدراسة في أستراليا للطلاب الأجانب.

  • كما يمكن الحصول على عمل بسهولة بعد التخرج مباشرة، حيث يسعى العديد من الطلاب الذين درسوا في أستراليا الحصول على فرص للبقاء بعد الانتهاء من دراستهم وذلك لبدء حياتهم المهنية في استراليا التي ترحب باستمرار بالأعداد الكبيرة من المغتربين في العالم مما يجعلها الوجهة الأولى للعمل والثقافة.

  • مؤهلاتك الدراسية سيتم الاعتراف بها كدليل على جودة التعليم. فأصحاب العمل في العديد من البلدان في جميع أنحاء العالم يعترفون بالتعليم الأسترالي بأنه مؤهل عالي مما يساعدك على تعزيز حياتك المهنية مستقبلا.

  • لديها سمعة طيبة وجودة عالية في برامج التعليم العالي. ويتم دعم ذلك من خلال الخدمات العالية الجودة والمرافق المتطورة. المؤسسات الأسترالية توفر التدريب العملي والوظيفي والذي يسمح للخريجين للحصول على المهارات التي يطلبها أصحاب الأعمال. بالإضافة الى أن استراليا تقوم بتوفير حماية صارمة للطلاب الدوليين من خلال برنامج حكومي يسمى (ESOS – الخدمات التعليمية للطلاب الأجانب) والذي يقوم بتوفير المتطلبات التنظيمية لمؤسسات التعليم والعالي التي يلتحق بها الطلاب الدوليين في أستراليا بالتأشيرة الدراسية.

  • تتميز أستراليا بالطبيعة الخلابة وبالحاجز المرجاني العظيم وأجمل الشواطئ في العالم، حيث توفر أستراليا للطلاب من جميع أنحاء العالم فرص لا نهاية لها للاستكشاف والمغامرة وتجربة الجمال الطبيعي للبلاد حيث تقع الجزيرة بين جنوب المحيط الهادئ والمحيط الهندي الجنوبي وتمتاز بمناخ معتدل وطن الذي يفضله العديد من الطلاب.

  • تتميز أستراليا بالتقنية العالية وجودة البحث العلمي. فأستراليا هي في مقدمة الدول فيما يتعلق بالتقنيات والابتكارات الجديدة. ويُمكن للطلاب الذين يدرسون في أستراليا الاستفادة من التقنيات الرائعة وموارد البحث العلمي في البلاد.
  • تم تأسيس الجامعة الوطنية عام 1946 وتقع في مدينة كانبيرا عاصمة أستراليا ويقع الحرم الجامعي الرئيسي في اكتون ويحتوي على سبع كليات للتعليم والبحوث العلمية فهي جامعة بحثية عامة ومعترف بها دولياً، وذلك بفضل معايير التدريس المتقدمة، وجودة أبحاثها الأكاديمية. كما تشتهر الجامعة بشمولية حرمها الجامعي وتعتبر الاولى على مستوى استراليا والعشرون على مستوى العالم حسب تصنيف الجامعات العالمي QS.
  • حيث يبلغ عدد طلابها الأجانب أكثر من 7000 طالب. ويشعر طلابها بالترحيب ويتمتعون بمستوى تواصل لا مثيل له مع المعلمين والمحاضرين، الذين يعتبرون قادة عالميين في مجالاتهم، وذلك بسبب حجم الفصول الصغير والتناسب الكبير بين الموظفين والطلاب. ويمكن للطلاب الاختيار من بين مجموعة متنوعة من خيارات الدرجات؛ وقد صُممت هذه الخيارات جميعًا حتى يمكنهم تخصيص دراساتهم لتناسب قدراتهم وشغفهم وخياراتهم المهنية.
  • تعمل الجامعة على تأهيل طلابها للعمل عند التخرج وتشجيعهم على تحقيق أقصى استفادة من علاقتها بالمجال من خلال المشاركة في فرص التدريب والتجارب العملية، لذلك يسعى أصحاب الأعمال لتوظيف طلابها، حيث تأتي الجامعة في المرتبة الأولى في أستراليا والمرتبة 21 في العالم من حيث توظيف الخريجين حسب التصنيف العالمي للعمل في الجامعات لعام 2017.
  • وتحتل الجامعة الوطنية الأسترالية مكاناً مرموقاً مثل المؤسسات الكبرى كأوكسفورد وكامبريدج، فهي أحد أعضاء الاتحاد العالمي للجامعات البحثية. ويشتهر 95 % من البحث الذي يتم إنجازه في الجامعة الوطنية الأسترالية بأنه يصل إلى المستويات العالمية أو يتجاوزها، مما يجعل الجامعة في مكانة تمكنها من مواكبة التحديات التي تواجه العالم حاليًا ومستقبلا بهدف تغيير المجتمع للأفضل.
  • هي جامعة عامة تم تأسيسها عام 1853وتقع في فيكتوريا في مدينة ملبورن في أستراليا. تعتبر هذه الجامعةَ ثاني أقدم جامعة في أستراليا والأقدم في فيكتوريا، ويقع حرمها الجامعي الرئيسي في باركفيل في شمال ملبورن، وتتميز بسمعة جيدة حيث يتم تصنيفها عالمياً كإحدى الجامعات الأسترالية الرائدة في مجال البحوث الشاملة، كما إنها من بين أفضل 50 جامعة في العالم، وتجذب جامعة ملبورن أفضل الطلاب والباحثين ومن خلال تاريخها الذي يعود لحوالي 160 سنة، وتقوم بالعديد من العمل الاجتماعي حيث تساهم في المجتمع من خلال البحوث والتعلُّم والتّعليم والالتزام.
  • هذه الجامعة هي عضو أستراليا ل “مجموعة الثمانية” أو مجموعة اللوبي والمجموعةِ الشكليةِ لجامعاتِ الحجر الرملي. ومصنفة ضمن الجامعاتِ العليا في أستراليا والعالم، حيث تستوعب حوالي 44,000 طالبِ وهي مدعومة من قبل تقريباً 7,000 موظف (بدوام كامل أَو جزئي). وتعزز جامعة ملبورن الروابط بين البلاد والتفاهم بين الثقافات المختلفة من خلال الندوات، والمعارض، والدورات التعليمية القصيرة، ودورات التدريب العالمية، وبرامج القيادة. حيث تتقابل أفضل عقول في العالم لحل المشاكل الهامة عالمياً.
  • وأعلنت الجامعة في 15 نوفمبر 2005 عن خطة استراتيجية تحت عنوان “احترام مُتزايد”. ستدعم الجامعة البحث والتَعَلّم والمعرفة لكي تصبح واحدة من أفضل مؤسساتِ العالمَ. وفي 2008، قدّمتْ الجامعةَ نموذجَ ملبورن الجدالي وهي عبارة عن مجموعة من الممارساتِ المُخْتَلِفةِ في الجامعاتِ الأمريكية والأوربيةِ، حيث ستجعل الجامعةَ من نفسها متسقة مع اتفاقيةِ بولوجنا حيث تضْمنُ أن درجاتَها لَها اعتراف دولي.
  •  هي جامعة أسترالية عامة تم تأسيسها عام 1949، وهي إحدى الجامعات التي تركز على البحث ومقرها في كينسنغتون، وهي رائدة في مجال البحوث والتّعليم ولديها تراث عريق من الابتكارات التي تركز على المواضيع الحساسة كالتغير المناخي والطاقات المتجددة والعلاجات الطبية والتكنلوجيا الجديدة، وتقوم بحوث جامعة نيو ساوث ويلز في مجال العلوم الاجتماعية بنشر الشروحات المتخصصة المتعلقة بالمواضيع المهمة التي تواجه المجتمع كحقوق الإنسان والاعتراف الدستوري بسكان أستراليا الأصليين والصحة العامة وشيخوخة السكان.
  • معظم منتسبي الجامعة من ذوي الدخل المرتفع. يوجد في الجامعة ما يقرب من 50,520 طالب وطالبة يدرسون في 600 من البرامج الأكاديمية الجامعية والدراسات العليا. كما يوجد أكثر من 5,300 موظف بدوام كامل، ولها أربع مستشفيات تعليمية خاصة بها.
  • تشتهر جامعة نيو ساوث ويلزبجودة خرجيها والتزامها بأساليب جديدة ومبتكرة للتعليم والبحوث. وهي عضو مؤسس في مجموعة الثمانية للجامعات البحثية في أستراليا وعضو في اتحاد الجامعات 21 الدولي. وبعد 50 عاما من التطور السريع، يتميز تاريخ الجامعة بالإبداع والتجديد المستمر ومزيج من المنح الدراسية والواقعية العملية. وتتسم بالحيوية وعدم التكلف. وتضم الجامعة العديد من الكليات. وكان التركيز في البداية على العلم والتكنولوجيا، والآن تقدم تخصصات مختلفة بنفس المستوى المتميز مثل الآداب والفنون الجميلة والبيئات المبنية والتجارة والقانون وعلوم الحياة والطب والإدارة.
  • تم تأسيسها عام 1909، وهي أقدم وأكبر جامعة في ولاية كوينزلاند وخامس أقدم جامعة في أستراليا. ويقع الحرم الجامعي في بريزبان. وتركز على قضايا المجتمع فشعارها هي “جامعة للعالم الحقيقي”، وتضم أكثر من 48.000 طالب إلى الحرم الجامعي سنويا منهم حوالي 8000 طالب دولي، وأكثر من 4 آلاف موظف. وتبلغ التكلفة السنوية للجامعة 38.000 دولار استرالي.
  • في عام 1990 اندمجت أربعة معاهد مع كلية بريزبان للعلوم المتقدمة -المكونة من سبع معاهد- لتشكل جامعة كوينزلاند للتقنية الحالية. والجامعة عضو في شبكة التقنية الأسترالية وهي شبكة جامعات تركز على بحوث التقنية. وتقدم جامعة كوينزلاند تخصصات متنوعة في مجال العلوم بما في ذلك الزراعة، الحيوانات، العلوم الطبية الحيوية، البيولوجيا، الكيمياء، علوم الارض، علوم الاغذية، الجغرافيا، العلوم البحرية، الرياضيات، الفيزياء، التخطيط، البيئة والعلوم البيطرية. كما تقدم برامج في القانون والصحة والهندسة والعلوم والأعمال والتعليم والفنون، وتدير ثلاثة معاهد بحثية وسبعة مراكز بحثية تعالج قضايا الأعمال التجارية والزراعية والعلمية والبيئية والتكنولوجية.
  • يتم تصنيف جامعة كوينزلاند ضمن أفضل 50 جامعة في العالم مما يعكس مكانتها العالمية والكفاءة العالية للموظفين والباحثين والخريجين. حيث تقدم جامعة كوينزلاند أفضل الأفكار والخدمات البحثية لاطلاع الطلاب على أحدث ما توصل إليه العلم. ويتعلم الطلاب على يد باحثين مشهورين على مستوى العالم في المرافق الحديثة التي تتجاوز قيمتها ملايين الدولارات مثل مبنى الهندسة المتقدمة ومركز الصحة الفموية ومركز أستراليا الصيدلي للتميز ومرفق البحث.
  • تم تأسيس جامعة سيدني عام 1850 وهي أقدم جامعة في أستراليا ومن ضمن جامعات النخبة في أستراليا وأحد الجامعات الأسترالية البحثية والتي تستقر أغلب فعالياتها وأنشطتها التعليمية في مدينة سيدني الأسترالية. ويبلغ عدد طلابها حوالي 38 ألف طالباً، كما يعمل فيها أكثر من 3 ألاف أكاديمي. تصنف الجامعة كواحدة من أحسن الجامعات العالمية. وفيما بعد عُرفت بأنها أحد أهم الجامعات الأسترالية بشكل خاص والدولية بشكل عام.
  • صنفت جامعة سيدني ضمن أفضل 25 جامعة ف العالم عام 2017، ويحتل خريجي جامعة سيدني المرتبة الرابعة عالمياً والأولى في أستراليا في إيجاد عمل بعد التخرج على الفور وذلك حسب الاحصاءات. وتمتلك جامعة سيدني 9 كليات جامعية تعليمية مختلفة وعدة مدارس أخرى موزعة في أستراليا وتقدم الدورات التعليمية والتدريبية لكافة المراحل العلمية من الليسانس، الماجستير وحتى الدكتوراه.
  •  تعد جامعة سيدني أحد أعضاء المجموعة الثامنة، ويمكن لطلابها المسجلين الانضمام إلى الأندية والجمعيات التي يديرها اتحاد جامعة سيدني. وهناك أكثر من 200 جمعية ونادي، ما بين الأندية الرياضية والمجموعات اللغوية والثقافية. ويمكن للطلاب أيضًا تأسيس أنديتهم الخاصة، بدعم من اتحاد جامعة سيدني.
  • وهناك العديد من خدمات الدعم المتاحة للطلاب، والتي تشمل خدمات ذوي الاحتياجات الخاصة ومستشاري الوظائف وخدمة المشورة السرية والخدمة الصحية ومكتب المساعدة المالية. وفيما يتعلق بالدراسة، يمكن للطلاب الاستفادة من أكبر مكتبة أكاديمية في نصف الكرة الجنوبي. فهي تتواجد في 11 موقعًا وتضم أكثر من 5مليون كتاب ومجلة وكتاب إلكتروني.
  • كما يمكن للطلاب تعزيز فرصهم الوظيفية من خلال التدريب المهني وخبرات العمل، بالإضافة إلى خيار الدراسة في الخارج للحصول على جزء من شهادتهم من خلال واحد من برامج الجامعة للدراسة في الخارج، والتي يبلغ عددها 270 برنامجًا.
  • هي جامعة عامة في أستراليا تم تأسيسها عام 1958. تقع في مدينة ملبورن في أستراليا. وهي ثاني أقدم جامعة بولاية فيكتوريا، وتعتبر إحدى المؤسسات الرائدة في تعليم الطلاب الدوليين، حيث يدرس بها 21.000 طالب دولي ويزداد العدد سنوياً. وتعتبر الجامعة الأكثر عالمية في استراليا، حيث تحولت إلى شبكة من فروع الجامعة ومراكز التعليم، ولديها شراكات من جميع أنحاء العالم، فهي تمتلك ثمانية فروع منها واحد في ماليزيا وواحد في جنوب أفريقيا ومركز في مدينة براتو بإيطاليا. وجميعها توفر بيئة تكتشف المواهب وترعاها لتتحول تلك المواهب إلى قدرات وكفاءات.
  • تتميز جامعة موناش بالنشاط والحيوية وجودة التعليم والبحث. ومن فرص المشاركة في الأبحاث، إلى بناء روابط مجتمعية، وتركز دائما على تعليم الطلاب التأثير على العالم بصورة إيجابية. وأصبحت جامعة موناش ضمن مجتمع عولمة التعليم بفضل الابتكارات في مجال تقنية المعلومات التي تربط بين طلابنا في جميع أنحاء العالم. وتقع ضمن أفضل 100 جامعة علي العالم وبعض التقييمات من أفضل 200جامعة على العالم.
  • هي جامعية حكومية في استراليا تم تأسيسها عام1967 وتقع في مدينة كانبيرا، وحظت بسمعة كبيرة في إنتاج بعض خريجي البلاد الأكثر توظيفًا. حيث يسعى أصحاب الأعمال لتوظيف طلابها، حيث يتمتع خريجو جامعة كانبيرا بمعدل توظيف للخريجين يبلغ 89% ويحصلون على رواتب أعلى من متوسط المرتبات في العديد من الجامعات الأفضل أداءً في البلاد. حيث تضم أكثر من 17500 طالب و2500 موظف و78000 خريج في أكثر من 105 دولة.
  • ويستفيد طلاب الجامعة من خيارات الدراسة المرنة، والتي تشمل برامج الصيف والشتاء المكثفة والمصممة لتسريع الدراسة والسماح للطلاب بالتخرج في وقت مبكر. وقد وقعت الجامعة مؤخراً عقوداً للسماح باستثمارات تزيد قيمتها على 2 مليار دولار في الحرم الجامعي، بما في ذلك مركز للتكنولوجيا ومنطقة صحية تضم المستشفى العام الخاص بها. وتبلغ تكاليفها السنوية 24.500 دولار استرالي
  • لدى جامعة كانبيرا معايير أكاديمية عالية ومنهج تعليمي احترافي يركّز على المسيرة المهنيّة للبرامج التعليمية قبل وبعد التخرّج. وتتخصص الجامعة في التحضير المهني ودرجاتها والمؤهلات العلمية التي تلقى الاحترام والتعارف العالمي. وبفضل ما توفره الجامعة من مجموعة متنوعة من المواد الاختيارية التي تعزز الكفاءة الوظيفية ومجموعة واسعة من التخصصات فإن الطلاب يستطيعون ايجاد البرنامج الذي يفضلونه من الطراز العالمي في الجامعة ولديها أكثر من 300 مقرّر تعليمي. تؤمّن الجامعة السّكن داخل حرم الجامعة لجميع طلاّب السّنة الأولى المحليين والدوليين. حيث تعتبر من أفضل أماكن السكن حول العالم. و تندرج الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة معاصرة في العالم.
  • تطمح جامعة كانبيرا لأن تكون من ضمن أفضل المنشآت الجامعية الأكثر ابتكاراً وأن تواصل تقدّمها في التصنيفات العالمية وأن توسّع انتشارها الإقليمي والوطني والدولي وهي ملتزمة بتحضير الطلاب المحترفين والمطلوبين في سوق العمل والذين يملكون المعرفة والمهارات المطلوبة.
  • هي جامعة عامة تم تأسيسها عام 1916و تقع في مدينة ملبورن. وتقدم جامعة فيكتوريا مجالات متنوعة من التخصصات في الأعمال التجارية ونظم المعلومات والفنون الإبداعية وغيرها، وتضم الجامعة 14.4000 طالباً دولياُ من أكثر من 100 دولة مختلفة من حول العالم. ويدرس أكثر من 8.800 طالباً في الجامعات الشريكة في آسيا، مما يجعل الجامعة رائدة في مجال التعليم عبر الحدود الوطنية، في حين يدرس 5.600 طالباً في فرع الجامعة في ملبورن. ويبلغ تكلفتها السنوية حوالى 24.000 دولار استرالي.
  • وهي أول جامعة والوحيدة التي تقدم مناهج وطرق تدريس رائدة خاصة بكل تخصص، خاصة لطلاب البكالوريوس المسجلين في السنة الأولى من الجامعة. حيث توفر الجامعة المئات من التخصصات للطلاب للاختيار منها، وهذا يعني أن الطلاب لا يجدون صعوبة في اختيار التخصص المناسب لاهتماماتهم الشخصية والمهنية. وتصنف تخصصات الجامعة في العلوم، والهندسة، والتكنولوجيا من بين أفضل التخصصات في أستراليا، وفقاً لتصنيف مجلة التايمز للتعليم العالي لعام 2018. بالإضافة إلى ذلك، توفر الجامعة تخصصات في مجال الرياضة أكثر من أي جامعة أسترالية أخرى.
  • وتعتبر جامعة فيكتوريا من الجامعات الثنائية، بمعنى أنها تركز على التعليم الأكاديمي والمهني. حيث تقوم الجامعة بتزويد طلابها بالتعليم العملي والنظري على حد سواء لتجهيزهم للحياة الوظيفية والمستقبل. وتوفر فرص النجاح لطلابها، حيث تحافظ الجامعة على علاقات تجارية ومجتمعية قوية وذلك بإقامة شراكات مع أكثر من 5000هيئة صناعية، حيث تركز الجامعة على الخبرات العملية عن طريق علاقتها مع هذه المؤسسات الرائدة في مجالها. وتوفر الجامعة أيضا تخصصات مهنية وبرامج تدريبية من خلال مؤسسة فيكتوريا التقنية. ويمكن للطلاب اختيار أحد برامج اللغة الإنجليزية المتعددة، أو البرامج الجامعية التأسيسية، أو برامج الدبلوم، أو برامج ما قبل الماجستير التي توفرها الجامعة، بناءً على أهدافهم الوظيفية، واهتماماتهم الشخصية. فهي واحدة من 5جامعات فقط في أستراليا تقدم دورات التعليم المهني (TAFE) ودورات التعليم العالي (الدراسات الجامعية والعليا على حد سواء).
  • هي جامعة عامة تم تأسيسها عام 1874 وتقع في أديليد بولاية أستراليا الجنوبية، وتعتبر ثالث أقدم الجامعات في أستراليا. وقد حاز 5 ممن عمل بها أو تخرج منها على جائزة نوبل، و104 شخص من حائزي منحة رودس، وهي عضو في “مجموعة الثمانية” للجامعات الأسترالية وإحدى الجامعات المسماة في أستراليا بجامعات الحجر الرملي، وتضم الجامعة أكثر من 7.385 طالباً دولياً من أكثر من 100 دولة مختلفة.
  • وتوفر جامعة أديليد أكثر من 200 برنامجاً وتخصصاً مختلفاً على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا، وتوفر الجامعة مرافقاً متقدمة، وخدمات تكنولوجية عالية المستوى. وتوفر ايضا العديد من الخيارات الوظيفية لطلابها. وتضع جامعة أديليد برامجها وتخصصاتها بناءً على متطلبات سوق العمل الرئيسي والحكومة، لضمان قدرة الطلاب على معالجة تحديات العصر والمستقبل. حيث وقعت شراكات مع العديد من الشركات والمؤسسات الدولية المنتشرة حول العالم. وتعمل أيضاً مع الحكومات، والشركات، والعديد من الجامعات الأخرى في أسيا، وأوروبا، وأمريكا الشمالية، لتحسين حياة المجتمعات المحتاجة.
  • ويوفر مركز خدمات الدعم الوظيفي فرصة للطلاب للتواصل مع الشركات، ويوفر المركز العديد من الخدمات للطلاب للحصول على الوظيفة المناسبة ككتابة السيرة الذاتية، والاستعداد الوظيفي للوظائف التي يختارها الطلاب وهكذا.
  • وصنفت مدينة اديليد بالمركز الخامس في العالم من حيث جودة الحياة، والأمان، والنظافة، والجمال الطبيعي وذلك وفقاً لمجلة “الاقتصادي”. وتعتبر تكلفة الحياة في مدينة أديليد مناسبة جداً بالمقارنة مع المدن الأسترالية الأخرى. ويقع الحرم الجامعي الرئيسي بالقرب من مركز المدينة. ويوجد في المدينة العديد من المعارض الفنية، والمراكز الرياضية، بحيث يمكن للطلاب المشاركة في العديد من الأنشطة الثقافية، واكتساب تجارب جديدة.
  • وتعتبر جامعة أديليد أول جامعة أسترالية تقبل النساء في أقسام العلوم عام 1881، وعملت على دعم حق المرأة في التعليم العالي، وكانت أول امرأة تتخرج في الجامعة بدرجة بكالوريوس العلوم هي إديث إيميلي دور نويل سنة 1885، كما تخرجت في جامعة أديليد أول امرأة أسترالية تتخصص في الجراحة، وهي لورا فاولر، التي حصلت على درجة البكالوريوس في الطب سنة 1891، وكانت روبي ديفيد التي كانت قد حصلت على درجة البكالوريوس في الموسيقى من أديليد سنة 1907 هي أول امرأة أسترالية تحصل على درجة الدكتوراه في الموسيقى سنة 1918، وكانت جامعة أديليد هي أيضًا أول جامعة أسترالية تنتخب امرأة لعضوية مجلسها، وهي هيلين مايو، التي حصلت على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة من جامعة اديليد.
  • هي جامعة عامة في أستراليا تأسست عام 1911، وتقع في مدينة برث. ويقع الحرم الرئيسي للجامعة بالقرب من مركز المدينة والشاطئ، حيث يحصل الطلاب على كل ما يحتاجونه في المكان، كما تدير نقابة الطلاب في الجامعة أكثر من 140 من النوادي والجمعيات. وتُعد قرية النقابة في الجامعة مجتمعاً صغيراً يحتوي على كل شيء يحتاجونه.
  • وحصلت الجامعة على تقييم خمسة نجوم من قبل دليل الجامعات عام 2018 بسبب انخفاض نسبة الطلاب إلى المعلمين، ما يُمَّكن الطلاب من الحصول على الدعم المكثف في التعليم. وهي بذلك أصغر جامعة أستراليّة تحصل على تصنيف 5 نجوم في البحوث وتوفر الجامعة أيضا فرصاً عديدة لخوض خبرات عمل عن طريق الشراكات الصناعية القوية للجامعة.
  • للجامعة محور مهني مكرس حيث يستطيع الطلاب اخذ المعلومات حول التوظيف والمناسبات المهنية وورشات العمل. ومن الممكن حجز استشاري للمشورة الفردية في كل شيء بداية من تحسين السيرة الذاتية وانتهاءً باختيار الطريق المهني. توجد لديها خدمات أخرى بما فيها دعم ذوي الإعاقة ومعلومات بشأن التمويل بالإضافة إلى مستشار سري ومركز دولي.
  • وتعتبر جامعة ويسترن استراليا الجامعة الأسترالية للمشاريع فثقافتها الابتكارية تتمحور حول الروابط الوطنية والدولية مع الشركاء الأكاديميين والبحثيين والصناعيين وخرجيها محترفين ومتصالحين مع واقعهم وجاهزين للتحديات و التغييرات والاستجابة لها.
  • توفر كلية العلوم في جامعة ويسترن استراليا مجموعة متنوعة من الدورات الدراسية في المرحلة الجامعية هذا بالإضافة الى مجموعة شاملة من مرافق التعليم والبحوث الحديثة والالتزام بنقل أحدث الاكتشافات العلمية الى مناهجنا الدراسية. ويعتبر تقييم 97% من البحوث لديها ضمن فئة المعايير العالميّة أو أكثر، وتحتلّ المرتبة الأولى في أستراليا ضمن قائمة أفضل الجامعات الشابّة للصناعة
  • هي جامعة عامة في أستراليا، تم تأسيسها عام 1965وتقع في مدينة نيوكاسل. ولدى الجامعة مقرين أحدهما في ساحل مدينة نيوكاسل والآخر في خارجه. المقر الاكبر يقع في نيوكاسل، والآخر يقع في سنترال كوست لاين في أوريمباه، وتضم الجامعة أكثر من 35,000 طالباً وطالبة من بينهم 3,500 طالباً دوليا.
  • تزوّد جامعة نيوكاسل طلاّبها بالخبرات التطبيقيّة والحياتية وتركز الجامعة على التعليم الأكاديمي والمهني. حيث تقوم الجامعة بتزويد طلابها بالتعليم العملي والنظري على حد سواء لتجهيزهم للحياة الوظيفية والمستقبل. وتوفر فرص النجاح لطلابها، حيث تحافظ الجامعة على علاقات تجارية ومجتمعية جيدة ويحصل 89٪ من الخريجين على وظائف في خلال أربعة أشهر من التخرج، حيث يسعى أصحاب العمل لتوظيفهم، كما إن شهاداتها معترف بها في أستراليا وفي العالم وتقوم بتزويد الطلاب بمزيج فريد من نوعه من النّظريّات والدروس التّطبيقيّة والروابط مع سوق العمل. يتمتّع خرّيجو الجامعة بالقدرة على المنافسة في أسواق العمل الدوليّة وبعض شهاداتنا تتمتّع بمعدّل عمالة بنسبة 100% (شهادة الطّب وهندسة الكهرباء) ومهما كان التخصّص الذي يختاره الطلاب يسعى ورائهم أرباب العمل ويحصلون على متوسّط راتب أعلى بحوالي 5% من الراتب الذي يتقاضاه طلاب آخرين.
  • الجامعة أيضاً لديها كلية للأعمال التجارية، ومركزاً للدراسات القانونية ومركز للموسيقي. وتقدم الجامعة برامج الدرجة الجامعية والدراسات العليا من خلال كلياتها الخمسة: الأعمال والحقوق، التربية والآداب، الهندسة والبناء، الصحة، العلوم وتكنولوجيا المعلومات. وصنفت الجامعة ضمن أفضل جامعات 10 في أستراليا حسب تصنيفات جامعة QS العالمية 2018.

تكاليف الدراسة في الجامعات الاسترالية:

تكاليف السكن والمعيشة:

  • عند رغبتك في الدراسة في أستراليا، فسوف يتم التعامل معك كطالب دولي، لذلك يجب عليك التقدم من أجل الحصول على التأشيرة الدراسية التي تتيح لك السفر إلى أستراليا للدراسة، والعمل أثناء الدراسة، وسوف يساعدك فريق عمل (إي – بي) للدراسة فى الخارج في جميع الاجراءات المتعلقة بالفيزا والتي تشمل الاوراق المطلوبة، وتدريب على المقابلة، وحجوزات مبدئية، وتعبئة طلبات السفارة بطريقة احترافية والتي بالتأكيد تساعد في تجنب اي عملية تأخير او رفض في حال نقص او عدم وضوح معلومات معينة. كل ذلك وأكثر يقوم به في فريق محترف ومختص للحصول على التأشيرة بكل سهولة.
  • الطلاب النيوزيلنديين الذين يرغبون بالدراسة في أستراليا لا يحتاجون إلى تقديم طلب للحصول على تأشيرة دخول الى استراليا، لآنهم ضمن الدول المسموح لمواطنيها دخول أستراليا بغير تأشيرة. أما طلاب الدول الأخرى يحتاجون للحصول على تأشيرة طالب بعد حصولهم على تأكيد القبول من الجامعات التي قدموا عليها، ويجب أن تكون كل الوثائق المرسلة لطلب تأشيرة الطالب باللغة الإنجليزية.
  • ان يكون معك خطاب قبول جامعي من أي جامعة أسترالية.
  • ضرورة ملء نموذج الطلب بالكامل، نموذج (نموذج 157A ) وموقع عليه.
  • تقديم 4 صور شخصية حديثة وواضحة من الأمام ومستوفية المعايير.
  • توفر دليل وجود تمويل مالي كافي لدعمك خلال فترة معيشتك للدراسة بأستراليا.
  • عدم وجود سجل جنائي سابق وألا يوجد عليك أي شبهه جنائية او جرائم او يكون عليك ديـون تمنع سفرك او دخولك إلى أستراليا.
  • وجود شهادة تفيد بإتقانك اللغة الإنجليزية وأن تتمتع بمستوى جيد من اللغة الانجليزية يؤهلك للدراسة في أستراليا مثل IELTS أو TOEFL.
  • وجود جواز سفر ساري المفعول يغطي فترة الدراسة.
  • الحصول على تأمين صحي عالمي يمكن للطلاب استخدامه للعلاج في الخارج، وهذا قد يتطلب منك إجراء فحص طبي.
  • ان يكون معك خطاب قبول جامعي من أي جامعة أسترالية.
  • ضرورة ملء نموذج الطلب بالكامل، نموذج (نموذج 157A ) وموقع عليه.
  • تقديم 4 صور شخصية حديثة وواضحة من الأمام ومستوفية المعايير.
  • توفر دليل وجود تمويل مالي كافي لدعمك خلال فترة معيشتك للدراسة بأستراليا.
  • عدم وجود سجل جنائي سابق وألا يوجد عليك أي شبهه جنائية او جرائم او يكون عليك ديـون تمنع سفرك او دخولك إلى أستراليا.
  • وجود شهادة تفيد بإتقانك اللغة الإنجليزية وأن تتمتع بمستوى جيد من اللغة الانجليزية يؤهلك للدراسة في أستراليا مثل IELTS أو TOEFL.
  • وجود جواز سفر ساري المفعول يغطي فترة الدراسة.
  • الحصول على تأمين صحي عالمي يمكن للطلاب استخدامه للعلاج في الخارج، وهذا قد يتطلب منك إجراء فحص طبي.

هناك ثلاثة أنواع من التأشيرات المتاحة للطلاب في أستراليا وهي (فيزا للتدريب المهني – والتعليم أو التعليم العالي – أو أبحاث الدراسات العليا). لمزيد من التفاصيل، يجب عليك زيارة الموقع الإلكتروني للجامعة التي اخترتها والاطلاع على كيفية الحصول على فيزا الطالب الدراسية قبل أربعة أشهر من بداية الدراسة. – يمكنك بعد التخرج الحصول على فيزا عمل لمدة سنتين وهناك إمكانية الحصول على الإقامة الدائمة المنتهية بالجنسية بعد الدراسة. دراسة اللغة في أستراليا:

  • تعتبر أستراليا من الوجهات المفضلة للذين يرغبون بتحسين اللغة الإنجليزية سواء لأغراض مهنية أو لأغراض أكاديمية وشخصية، كذلك يعتبر المجتمع الأسترالي مجتمع آمن ومتطور ويعتبر المستوى المعيشي فيه مرتفعاً لكنه غير مكلف نسبيا، ومن المعروف أن الشعب الأسترالي شعب ودود جدا مع الأجانب، لذا يستطيع الطلاب مهما كان مستواهم الأكاديمي بالانخراط بهم بسهولة، مما يساعدهم على تحسين لغتهم الإنجليزية بطريقة أسرع وقضاء وقت ممتع مع الاصدقاء الجدد من جميع انحاء العالم.
  • يبلغ متوسط تكلفة دراسة اللغة الإنجليزية في أستراليا حوالي 300: 450 دولار أسترالي أسبوعياً، حيث تختلف باختلاف مدة الدراسة والمؤسسة التعليمية.
  • أما بالنسبة لتكاليف قبولات اللغة فتستطيع مع (إي – بي) للدراسة فى الخارج الحصول على قبول شامل للغة مع رسوم التسجيل والدراسة بشكل شهري حيث تبدأ تكاليف الدراسة من 1500 الى 2100 دولار أسترالي شهريا، أو بإمكانك الحصول على قبول شامل لمدة ثلاثة شهور وهي الأفضل نسبيا بقيمة تبدأ من 4500 الى 6100 دولار أسترالي، وذلك حسب أفضل المعاهد المعترف بها وقد تختلف الاسعار للفروقات بين المعاهد.
  • تضم المعاهد المعتمدة مدرسين معتمدين وعلى درجة عالية من التعليم ذلك لتحقيق الهدف التعليمي وتوفير الخدمة الأمثل للطلاب تقديم التجربة بالكامل والمساعدة في تطوير مهارات الطالب في اللغة الإنجليزية مهما كانت احتياجاته أو مستواه الأكاديمي وهذه المعاهد منتشرة ومتواجدة في جميع المدن الأسترالية.
  • السكن مع عائلة هو الخيار الأفضل للطالب وخصوصا لتقوية لغتهم حيث أن معظم الطلاب القادمين لدراسة اللغة في أستراليا يفضلون السكن مع عائلة لكي يستفيدوا من التخاطب مع افراد هذه العائلة لتحسين لغتهم الانجليزية بالإضافة الى التعرف على العادات وتقاليد الأسترالية وبناء علاقات صداقة مع العائلة والحفاظ على تعزيز روح الثقة والمبادرة للطلاب باختلاطهم بمجتمعهم، وهنالك العديد من الأسر التي ترحب بالطلاب العرب وتحتضنهم كجزء من اسرهم مع مراعاة الأكل الحلال وغيرها من التفاصيل.
    • نستطيع في (إي – بي) للدراسة فى الخارج تأمين الحصول على الفيزا للطلاب الراغبين بالسفر لدراسة اللغة الانجليزية بمدة زمنية لا تتجاوز 3 أسابيع، وهناك الفيزا السياحية للراغبين بالدراسة لمدة تقل عن 12 شهر، حيث يجب أن تتوفر لدينا صورة عن جواز سفر ساري المفعول لمدة 6 أشهر ورسوم الحجز المبدئية، بالإضافة الى وجود شهادة بنكية او ضمان مالي، ومعلومات عامة حولك، بالإضافة الى التأمين الصحي للطلاب الأجانب ويكون ساري طوال مدة صلاحية تأشيرة الطالب والتي يتم حجزها مع قبول اللغة من دون أي شروط مسبقة, وتختلف انواع الفيزا حسب فترة الدراسة حيث هنالك تأشيرة الطالب ثلاثة شهور أو أكثر و تأشيرة زائر أقل من ثلاثة شهور أو لغرض الزيارة.
    • ويمكننا تأمين قبولات اللغة خلال يومين او أكثر بالإضافة إلى حجز السكن داخل المعهد أو الإقامة مع عائلة أسترالية طوال فترة الدراسة خلال ايام معدودة.

 

Open chat
مرحبا
كيف يمكننا مساعدتك