• تأسس المعهد عام 1957 م على يد “فريدريك كينغ” يملك أفرع في عدد من المدن البريطانيا عقب الحرب العالمية الثانية.
• خبرته تشكلت على مدار خمسة عقود متتالية.
• الهدف من تأسيسه كان التغلب على آثار الحروب والدمار المستشري في كل مكان، ومنح الفرصة للراغبين في التعلم في تحقيق غاياتهم دون عقبات.
• جعله مكاناً يجتمع به الناس من كل مكان، على الرغم من اختلافاتهم الغير معدودة إلا أن غاية واحدة تجمعهم.
• خيار جيد إن كنت راغباً في التطور الأكاديمي، المهني، الثقافي وغيرها من مناحي الحياة.
• حاز على جائزة ملكة بريطانيا للأعمال.
• يملك فرع في هوليوود في قلب الولايات المتحدة الأمريكية.
• رؤيته كانت ومازالت إنشاء جسور تواصل أسرع، نشر التعليم المثالي.
• سنوياً يتخرج منه آلاف الطلبة ويكونوا مؤهلين للالتحاق بأفضل جامعات العالم.
• مرفق بالأدوات الذكية، نوافذ تهوية جيدة، قاعات للأنشطة العلمية والرياضية والترفيهية وقد تم افتتاحه في عام 1966 م.
• تُدرس حالة كل طالب على حدة ويتم النظر لخلفيته الثقافية من أجل مساعدته في رسم مسار مناسب للارتقاء بمستقبله من قِبل فريق متخصص.
• تساعد على كسر حاجز الرهبة من اللغة الغريبة.
• يُقيم بشكل مستمر رحلات وجولات ميدانية للزج بالطلبة في ميدان لا يتحدث سوى بالإنجليزية فيجد نفسه مضطراً للتعلم والمحاولة.
• بدأ في استقبال الطلاب من الصين وبقية دول آسيا في بداية السبعينات من القرن الماضي.
• تم افتتاح  فرع آخر له في أكسفورد عام 1986 م.

أهم الخدمات:

غني بأهم التجهيزات مثل شاشات الإسقاط التي تساعد على توضيح المعلومة، قاعات انتظار، شبكة واي فاي مفتوحة، أماكن للجلوس خارجاً، مكتبة، كافيتريا، مرافق للاستراحة، يُقيم رحلات ترفيهية باستمرار.